مع انطلاقة ثورة الكرامة، كانت الجامعات على موعد مع هتافات طلبتها الثائرين، فتعرض المئات منهم للضرب والاعتقال، فكان لا بد من وجود بديل عن جامعات الأسد لاستيعاب الطلبة الهاربين من مناطقه، فظهر دور وزارة التعليم في حكومة الإنقاذ، إذ أسست العديد من الجامعات، أهمها جامعة إدلب، فالتحق بها آلاف الطلبة، وأمّنت الجامعة منحة طلابية لإكمال الدراسات العليا في الجامعات التركية، تلا ذلك افتتاح مستشفى إدلب الجامعي.
0 7 أقل من دقيقة