بعد تهجير مئات الآلاف من الأهالي من مناطقهم، أنشأت مديريات الشؤون الإنسانية في سرمدا وأطمة بالتعاون مع المنظمات العديد من المشاريع السكنية المكونة من شقق، والمخدمة بكامل الخدمات اللازمة لهم بدلا عن الخيام، فسكنت آلاف العوائل في تلك الشقق ريثما يعودون إلى ديارهم التي هجروا منها بغير حق.