بعد تفشي فيروس كورونا في المناطق المحررة بشكل عام، ومدينة إدلب بشكل خاص نتيجة الكثافة السكانية فيها، اتخذت حكومة الإنقاذ عدة إجراءات للحد من انتشاره، فأصدرت قرارًا بإغلاق جميع المنشآت التي يرتادها عدد كبير من الأهالي، وعملت وزارات الحكومة على تطبيق القرار كوزارة الداخلية، إذ كانت سباقة في تنفيذه من خلال إغلاق الأسواق وغيرها من أماكن التجمعات.
0 4 أقل من دقيقة