بعد تفشي فيروس كورونا بالمناطق المحررة بشكل عام، ومدينة إدلب بشكل خاص نتيجة الكثافة السكانية فيها، اتخذت حكومة الإنقاذ عدة إجراءات للحد من انتشاره، فعملت وزارات الحكومة على تطبيق القرار، وكانت وزارة الداخلية سباقة في تنفيذه من خلال إغلاق الأسواق وغيرها من المنشآت التي يرتادها عدد كبير من الأهالي.
0 5 أقل من دقيقة