لا تزال مدرسة عطاء للبنين في مخيمات أطمة بكوادرها وطلابها تطبق الإجراءات الاحترازية للحد من كورونا، كما تقدم المدرسة طلابها بخطورة هذا الفايروس وضرورة الوقاية منه.
لا تزال مدرسة عطاء للبنين في مخيمات أطمة بكوادرها وطلابها تطبق الإجراءات الاحترازية للحد من كورونا، كما تقدم المدرسة طلابها بخطورة هذا الفايروس وضرورة الوقاية منه.