ظروف قاسية مر بها الشعب السوري من حملات قصف وتهجير ممنهج، من قبل ميليشيات الأسد المجرمة، محاولة بذلك محو هوية أبناء هذا الشعب، إذ قصفت أماكن السجلات المدنية، وحرقتها، فعملت وزارة الداخلية في حكومة الإنقاذ على توثيق الثبوتيات والأحوال الشخصية وحفظها، لرعاية مصالح الأهالي الاجتماعية، عبر أمانات السجل المدني.
0 5 أقل من دقيقة