ظهرت عبير على مواقع الصفحات الاجتماعي في حالة إنسانية كغيرها من الحالات التي كانت ضحية لقصف النظام المجرم على القرى والبلدات في المناطق المحررة، لكن عادت قصة عبير تطفو على السطح بعد قيام مجرمَين بقتلها مع أخيها وسرقة ما بحوزتهم من ذهب وأموال، كان أهل الخير قد تبرعوا لهم به، وقد تمكن مخفر مدينة الدانا التابع لوزارة الداخلية في حكومة الإنقاذ – خلال فترة وجيزة – من القبض على المجرمين وتقديمهم للقضاء العادل.