بعد ثماني سنوات على تحرير محافظة إدلب وريفها، تشهد اليوم المنطقة تقدما ونهضة على المستويات كافة، الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية..، وبالمقابل ينخر الفساد مؤسسات النظام المجرم، ومع أصغر الصعاب التي تواجهه تُعطَّل قطاعات العمل العامة والخاصة، وتُشَلّ الحياة الاجتماعية.
0 12 أقل من دقيقة