????عملت الحكومة على تشكيل لجنة استجابة طارئة لمساعدة أهلنا المهجرين، وتأمين احتياجاتهم وفق الإمكانيات المتاحة.
????افتتحت وزارة #التنمية_والشؤون_الإنسانية أكثر من مخيم إيواء جماعي لاستقبال المهجرين مؤقتا حتى يتم تأمينهم في مخيمات مناسبة، ووجهت المنظمات العاملة لتخديمهم بالمساعدات اللازمة.
????أعدت #وزارة_الإدارة_المحلية الأماكن والمرافق العامة لهذه المخيمات، وفتحت الطرق لتسهيل تنقل قاطنيها.
????أمنت #وزارة_الداخلية الحراسات اللازمة لهذه المخيمات وضبطت الأمن فيها، كما استمرت أقسام ومخافر الشرطة بالعمل في المناطق المستهدفة بالقصف وذلك لحماية ممتلكات الناس.
????عملت #وزارة_الأوقاف على نشر الدعاة والمرشدين في هذه المخيمات، لتثبيت الناس ورفع حالتهم المعنوية.
????رفدت #وزارة_الصحة معظم المخيمات بكوادر طبية دورية لتأمين الرعاية الصحة للقاطنين ومنعا لتفشي الأمراض و الأوبئة.
????ساهمت #وزارة_التربية في إيواء النازحين عبر افتتاح المدارس، واحتواء أكبر عدد ممكن من أهلنا النازحين.
????نقلت الحكومة العديد من المؤسسات الخدمية لأماكن قريبة من مناطق النزوح لتسهيل الوصول للخدمات المطلوبة.
????أمنت مديرية الزراعة في #وزارة_الاقتصاد والموارد العديد من أراضي الأملاك العامة لبناء المخيمات عليها.
????نعمل حاليا على دراسة مشروع بناء مجمعات سكنية نموذجية لاستيعاب الإخوة المهجرين وبعدة خيارات تتناسب مع أوضاع الأهالي.
????تسعى الحكومة بكل مؤسساتها وكوادرها وامكانياتها للاستجابة لحالات النزوح المتزايدة بسبب القصف الهمجي والتهجير القسري الذي يمارسه النظام المجرم.
????أصدرت الحكومة تعليمات تنظم من خلالها عملية الآجار، ضبطا لحالة الفوضى في الإيجارات ومنعا لاستغلال النازحين.
????دعت الحكومة موظفيها لمساندة المرابطين ودعمهم بالمشاركة في الرباط والتدشيم أو التبرع بالمال حرصا على أداء واجبهم اتجاه الثورة والجهاد.
مدير الإغاثة في وزارة #التنمية_والشؤون_الإنسانية “سامي اليوسف” خلال مؤتمر صحفي:
????بلغ عدد النازحين قبل حملة النظام المجرم مئتي ألف عائلة، أي ما يقارب المليون نسمة، وبعد الحملة بلغ عدد العوائل ما يقارب 50 ألف عائلة بتعداد 300 ألف نسمة، والعدد متزايد بشكل يومي.
????بلغت الطاقة الاستيعابية للمخيمات قبل النزوح الأخير 27 ألف عائلة موزعة على المخيمات في الشمال السوري، أغلبها وصل حد الذروة.
????بعد الحملة الأخيرة استخدمت المديرية مخيمات جديدة في مناطق عدة لإيواء النازحين، منها مناطق حارم ودير حسان وأطمة وقاح، حيث وصل العدد إلى 20 مخيما.
????الدعم والاستجابة من المنظمات كانت ضعيفة جدا، وأصبحت المخيمات في الشمال السوري تفتقر بشكل عام للخدمات الرئيسية، كالطرقات والمياه ومشاريع سبل العيش.
????كانت الحاجة الماسة في النزوح الأخير لبناء مخيمات نموذجية، وكان أغلب النازحين من ريفي إدلب وحماة من مناطق كفرنبودة والهبيط والقلعة وجبل شحشبو وخان شيخون وكفرزيتا واللطامنة.
????وضع المخيمات بعد النزوح الجديد كارثي، بسبب الأعداد الكبيرة وشدة الازدحام وسوء الحالة، ولجأ العديد من العوائل إلى السكن تحت الأشجار وبجانب الطرقات.
????أمنت مديرية شؤون المخيمات للنازحين أماكن خاصة في منطقة معرة الإخوان (ميزناز) ومنطقة كفرلوسين (مراكز إيواء).