بعد اجتماع رئاسة حكومة الإنقاذ بمجلس الشوري العام، تقرر دعم مادة الخبز في المناطق المحررة، فسارعت وزارة التنمية ولبت النداء، وبدأت مديرية الشؤون الإنسانية بدورها بدعم أهالي إدلب والمخيمات المحيطة بها بمادة الخبز، إذ بدأت بالمخيمات ثم مراكز إيواء المدينة ثم أريحا، لتنشئ بعدها مركزين في إدلب لتغطية الأهالي والنازحين في المدينة، في خطوة منها لسد الحاجة واحتواء الموقف.