بعد أن بدأت حكومة الإنقاذ بضخ العملة التركية في أسواق الشمال المحرر، واجه القطاع الزراعي بعض الصعوبات، والتي كان منها عدم قدرتهم على بيع محاصيلهم إلا بالليرة السورية، الامر الذي سبب لهم خسارة كبيرة، فحملت وزارة الزراعة والري على عاتقها تخفيف الصعوبات عن الأهالي، وذلك عبر عدة خطوات اتخذتها.
0 17 أقل من دقيقة