رغم كل ما فعله المحتل الروسي ومليشيات النظام المجرم من تدمير كل مقومات المجتمع، ومنها دور التعليم في الشمال المحرر، واصل الأهالي في المحرر مسيرتهم وبنوا صروحهم العلمية، والتي تعد جامعة إدلب أبرزها.
0 6 أقل من دقيقة
رغم كل ما فعله المحتل الروسي ومليشيات النظام المجرم من تدمير كل مقومات المجتمع، ومنها دور التعليم في الشمال المحرر، واصل الأهالي في المحرر مسيرتهم وبنوا صروحهم العلمية، والتي تعد جامعة إدلب أبرزها.