منذ تأسيس حكومة الإنقاذ السورية، عملت وزارة الداخلية وعبر فروعها وأقسامها المختلفة على ضبط الأمن، والحفاظ على أمان المحرر، فكان ضباطها وعناصرها العين الساهرة على راحة الأهالي، فضربت بيد من حديد كل من تسول له نفسه إثارة الفوضى وارتكاب الجرائم، وعلى الصعيد المدني نظمت الوزارة عبر أمانات السجل المدني شؤون الأهالي لصون حقوقهم.
0 9 أقل من دقيقة